يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري

  •  الجوال 0536292888
  •   مركز صوير- الجوف
ب28ريال ساهم في تعليم القرآن مدى العمر-المرحلة الثانية

ب28ريال ساهم في تعليم القرآن مدى العمر-المرحلة الثانية

بدعمكم تم اكتمال المشروع

ساهم في تعليم القرآن الكريم مدى العمر و اكفل حافظا لكتاب الله في وقف النور بمكة
%100

هل تريد أن تحوز فضل المساهمة في التبرع لحفظ القرآن الكريم مدى الحياة بـ 28 ريال، وتغرس لك سهماً في وقف النور بمكة المكرمة؟

تبرع لحفظ القرآن الكريم مدى الحياة بـ 28 ريال

حملة  "بـ 28 ريال ساهم في تعليم القرآن مدى العمر" التي تطلقها الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بصوير، هي سبيلك لتساهم في تعليم حفظ القرآن، وتعليم قراءة القرآن للأطفال والكبار، والمساهمة في وقف الصدقة الجارية لتعليم القرآن " وقف النور بمكة داخل حدود الحرم ".

 

فلعل هذا الريالات اليسيرة التي تضعها في صدقة تحفيظ القرآن تصبح في صحيفتك حسنات دائمة تجنيها من فضائل وبركات ورحمات وفوائد حفظ القرآن الكريم، و تحوز فضل التبرع لحفظ القرآن الكريم مدى الحياة بـ 28 ريال، وتغرس لك سهماً في وقف النور بمكة المكرمة.


 فإن لحفظ وتلاوة القرآن فضائل عظيمة نتعرف على بعض منها الآن حتى تدرك الأجور العظيمة التي تشاركهم فيها بدعمك لهم في حملة  "بـ 28 ريال ساهم في تعليم القرآن مدى العمر"

فضل تلاوة القرآن

  •  أجر يزداد مع كل حرف من القرآن


قال النبي ﷺ" من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها"


هذا في حرف واحد من القرآن! ولك أن تتصور إذا ساهمت في كفالة طالب القرآن بل طلاب للقرآن مدى الحياة  يتلون كتاب الله آناء الليل وأطراف النهار، كم حرفاً يتلون؟ وكم آية يرتلون؟ 

  • تلاوة القرآن تُنزل على القلب أمناً وسكينة وطمأنينة

  •  تجلب للعبد رحمات الله عز وجل

  • يباهي الله عز وجل بقارئ القرآن ملائكته في الملأ الأعلى


والدليل على الفضائل الثلاث الأخيرة هو حديث رسول اللّه صلّ الله عليه وسلّم "ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده» رواه مسلم.


ألا ترى عظم تلك الافضال التي تنالها بتلاوة القرآن أو دعمك لأهل تلاوته وحفظه؟! رحمةٌ من الله عز وجل، وقربٌ من الملائكة حول القارئ، وفوق ذلك كله أن تكون مذكوراً باسمك من رب العالمين في الملأ الأعلى، يا له من شرف عظيم لا يضاهيه شرف على الإطلاق.


  •  تُدخل العبد في حفظ الله وكنفه ومعيته 


 قال تعالى "وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجاباً مستورا" 


وقد فسرها أئمة التفسير بأن أصحاب القرآن يحميهم الله تعالى ويكون لهم عوناً في الدنيا والآخرة حيث لا تصل إليهم الأيادي الباطشة.


  • التجارة الأعلى أرباحاً، والاستثمار المضمون مكسبه 


«إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ ۚ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ»


فإن قارئ القرآن تتضاعف له الخيرات، ويصب الله عليه البركات، وتنهال عليه الرحمات، ويعيش في الحياة متلذذاً مستمتعاً بلذة القرآن .. تلك اللذة التي لو عرفها أغنى أهل الأرض لنافسوا عليها أهل القرآن.


فإن كنت مشغولاً أو حجبتك مسئولياتك عن القرآن، فلا تشغلك عن لمسة زر وريالات يسيرة تساهم بها في وقف النور بمكة الذي يعود ريعه على أهل القرآن كفالة ودعماً، عسى أن يكون ذلك كفارة لإنشغالك وزيادة دائمة في حسناتك من بركات وفضائل وفوائد تلاوة القرآن الكريم.


وبعد أن تعرفنا على شئ يسير من فضل تلاوة القرآن، ننتقل الآن إلى من حازوا الفضل الأعلى والشرف الأسمى.. إنهم حفظة القرآن الكريم ومعلموهم، ومن دعمهم بالمال لا ينفك عنه هذا الثواب الجزيل والأجر الكبير بإذن الله.


قال الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – ( الذي يدفع ماله لتعليم القرآن هو في الحقيقة معلمٌ للقرآن).


فضل تعلم القرآن وتعليمه 


أفضال وفوائد حفظ القرآن أكبر من أن تُحصى في مقال أو موضوع عن حفظ القرآن ولكن ما لا يُدرك كله لا يُترك كله، فلنتعرف على بعض من هذه الفوائد بإذن الله.


  • حافظ القرآن يحوز الشرف والنسب الأعظم في هذه الحياة.


إنه شرف الانتساب إلى أهل الله وخاصته، فيرفعه الله إلى درجة أهله المقربين، وعباده المُكرمين.

 

قال رسول اللّه صلِّ الله عليه وسلّم " إنَّ للَّهِ أَهْلينَ منَ النَّاس قالوا : يا رسولَ اللَّهِ ، مَن هُم ؟ قالَ : هُم أَهْلُ القرآنِ ، أَهْلُ اللَّهِ وخاصَّتُهُ" صحيح ابن ماجة.


الواحد منا يسعد ويقوى بأهله وأنسابه، فكيف إن كان من أهل الله عز وجل؟! ولمن لا يستطيع أن يكون من أهل حفظ وتعلم القرآن، فليقدم من ماله صدقة لتعليم القرآن يشارك بها أهل القرآن هذه الدرجة الرفيعة والمنزلة المنيفة بإذن الله.


وكذلك الصدقات لجمعية من جمعيات تحفيظ القرآن الكريم، أو أكاديمية تعليم القرآن الكريم تبلغك هذه المكانة العظيمة لأهل القرآن بإذن الله.

  • خير من كنوز الدنيا، ومن أفضل الأعمال عند الله عز وجل


عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في الصُّفَّة فقال : «أيكم يحب أن يغدو كل يوم إلى بطحان أو إلى العقيق؛ فيأتي منه بناقتين كوماوين في غير إثم ولا قطع رحم ؟» فقلنا : يا رسول الله، نحب ذلك ، قال : «أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خيرٌ له من ناقتين وثلاث خير من ثلاث ، وأربع خير من أربع، ومن أعدادهن من الإبل» (رواه مسلم) .


من إتقان التجارة مع رب العالمين أن يكون لك سهم في حفظ القرآن، وذلك بأن تضع صدقة لتعليم القرآن في وقف النور بالحرم المكي حيث يتضاعف الثواب ويدوم الأثر في تعليم وتحفيظ أجيال من أهل القرآن الذين هم أهل الله وخاصته لتشاركهم الحسنات وتسابقهم إلى أعلى منازل الجنات بإذن الله.


  • ترفع العبد 


 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران» (رواه البخاري ومسلم) .


وإن كفالة طالب القرآن كي يستطيع حفظ القرآن بسهولة، والوصول لدرجة الماهر بالقرآن ترفعك بإذن الله إلى هذه المنزلة الأرفع التي شبه فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم صاحبها بالملائكة. 


ساهم بــ 28 ريال في تعليم وتحفيظ أهل القرآن لتكون منهم ومعهم بإذن الله.

طريقة التبرع في حملة  "بـ 28 ريال ساهم في تعليم القرآن مدى العمر"


يمكنك الفوز بهذه الصدقة الجارية عن طريق التبرع السريع بمتجر الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن بصوير 


تبرع الآن بما تجود به نفسك من خلال المتجر، أو مدى وآبل باي 


ولا تنس والديك من هذه الأجور العظيمة


ويمكنك إهداء من تحب.

 

عبر متجرنا أو بالتحويل البنكي.


💳 مصرف الراجحي: 154608010550006


💳 البنك الأهلي: 41359950000110


💳 للتبرع من جميع البنوك: SA 2780000 154608010550006


وقدمها صدقة عن نفسك ووالديك أو لميت عزيز عليك.


ويمكنك إهداء من تحب من هنا


📲للتواصل عبر الواتساب من هنا


♻️ انشر المشروع، واكسب أجر جميع من ساهم بإذن الله. 

♻️ انشر مشروع ب 28 يال ساهم في تعليم القرآن مدى العمر لدعم وقف النور 

، واكسب أجر جميع من ساهم بإذن الله.